رواية تكون لي قلب اكون لك دقاته الفصل العشرون 20 بقلم مجهولة
رواية تكونا لي قلب اكون لك دقاته pdf الفصل العشرون 20 هى رواية من اجمل الروايات الرومانسية السعودية رواية تكون لي قلب اكون لك دقاته pdf الفصل العشرون 20 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية تكون لي قلب اكون لك دقاته الفصل العشرون 20 حقق تفاعل كبيرعلى الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية تكون لي قلب اكون لك دقاتها الفصل العشرون 20
رواية تكون لي قلب اكون لك دقاته الفصل العشرون 20 بقلم مجهولة
زمرد ~
: ليه ماتتركني ياخي اكرهك افهم
عمر : اص انا احبك اذا كبرتي شوي بنسافر انا وانتي دوله اجنبيه ونتزوج هناك
دفعته عنها : تخسي عمر قسم بالله لاصارخ وانادي امي ! ياكلـ*ـب عديم الشرف يا**** واحد مثلك يكون في ****
عمر بعصبيه : انا عديم شرف ولا انتي !!
صرت على اسنانها : عديم شرف يا**** تسمي نفسك اخ وانت تحب اختك ! امحق والله يا****
دخلت امهم : خير خييير وش ذا الكلام يازمرد اخوك الكبير تقولين كذا !
نزلت دموع زمرد بقهر لان عمر المفضل لامها : ياخييي خلاص فكوني منكم انتم ناس عديمه احساس ! اب لاهي عن عياله وام اذا تهاوشت بنتها مع اخوها جيتي تدافعين عنه ! تدافعين عنه على اساس تعرفين السالفه !! وانا وش سويت من دْنب عشان ربي يبلاني فيكم ! وش سوييييت
شدت شعرها امها : سدي حلقك احترمييي اخوك ياقليله الادب !
بصراخ : لا تسمينه اخ ذا !
دفعتها امها عنها ساحبه عمر معها تحاول تراضيه عن بنتها
قفلت الباب خلفهم بسرعه ، نازل جسدها تدريجيا على الباب تصدح صوت بكائها في الغرفه : الى متى بصبر ..! يارب خذ روحي
بسبب شهقاتها نفسها بدا يضعف تدريجيا الى متى بتصبر ؟!
سمعت دق الباب وتكلمت امها : تعالي تعشي
بصراخ : مابغى !! حتى لو امو*ت جوع لا تجوني الله ياخذكم
بغضب : الله ياخذك انتي يالعاقه
وبسرعه : امين اميين الله ياخذني
-
في اليوم التالي
ناظرت لوجهها بالمرايه و لرقبتها الي مطبوعه كدمه بسبب ضرب اخوها لها غطتها في التيشيرت الطويل لبست عباتها والنقاب طلعت ، امها : تعالي افطري
ناظرت في امها وتحركت من امامها متجهه للباب تخرج للمدرسه وش بيصير لو تهرب بتمو*ت في الشارع ولا تقدر تعيش ؟ وش بتكون رده فعلهم لو شنـ*ـقت نفسي ؟ هل بيحزنون علي ؟ لا اكيد دامهم معذ*بيني كذا اخ يغتـ*ـصب اخته وام كل ثانيه وثانيه مع زوجها وولدها
ضحكت بسخريه واكملت : ماتوقع يازمرد لاتاملين كثير
-
انتهى اليوم الدراسي
اتجهت لغرفتها بسرعه فتحت كتابها تذاكر لكن وقفتها امها بدخولها : افتحي البرنامج وادعمي ذا الحساب
ببرود : اذاكر
تكلمت ثاني : ماتاخذ من وقتك دقيقه اخصلي
تنهدت : مابغى عندي اختبار
بعصبيه : بتسوين ولا بسحب منك الجوال !
صرت على أسنانها: جوال جوال جوااال انتم ماتهددون الا فيه ياخي الله ياخذ ذا البرنامج الي خلاكم كذا !
بعصبيه اكثر : هالبرنامج يسواك !
اتسعت عيونها بصدمه البرنامج ذا جاب لهم الهم واكثرهم امها الحين تقارن برنامج تافه في بنتها الي من رحمها وبصراخ وعتاب : لولا ذا البرنامج انتي ماوصلتي لذي الحاله ! اجل برنامج يسواني ! برنامج جمع البنات والعيال والعلاقات المحرمه !
بعصبيه : اقول كلي تبن جلستك كله هم بهم
بصراخ اكثر : احسن !
شدت شعرها : احترمي امك يالعاقه !
دفعتها خارجه من باب الغرفه حضنت نفسها وبدات تهطل دموعها الي لها دهر ماتوقف
-
اديب & وعد
خرج السلاح من الدرج وبيده الثانيه الرصاص امتلى السلاح بالرصاص واخذ بعدها مفتاح صغير اتجه لوعد الي جالسه وخايفه ان اليوم يكون اخر يوم تتنفس فيه
اقترب منها : اليوم اليوم الي كنتي تتمنيه ياوعد
خافت تحاول تبعد عنه حاضنه نفسها اكثر
ابتسم لها : لاتخافين صدقيني هالرصاص موب لك لي ياشرياني
قرب المفتاح من قدمها وحررها من شباكه رفع السلاح مخليها تمسكه : بعطيك فرصه ياشرياني تقدرين وقتها تاخذين بثارك مني
اتسعت عيونها بخوف من شافت المسد*س الصغير بيدها اقترب منها اكثر ولاخر مره اخذ قبله من شفتها الداميه تلمس صدره السلاح الي كان بيدها ابتسم على شفتها : اضغطي الزناد
بخوف : بس انا موب مجر*مه مثلك !
رمش وهو يناظر في عيونها العسليه : بس انتي تبين تاخذين بثارك مني صدقيني انا مسامحك
حست بيده فوق يدها ويده الثانيه شد شعرها له يتعمق في قبلته صدر صوت الرصاصه القوي اتسعت عيونها بخوف من حست بالد*ماء تنتثر على ملابسها ووجهها ناظرت في وجهه بخوف نازله دموعها اكثر ..!
سقط بجانبها ويده فوق قلبه مكان الجر*ح ناظرت لوجهه زاد بكائها من شافت ابتسامته الي مافارقته وهو يلفظ اخر انفاسه بصق د*م وتكلم وهو يختنق : سامـ ـحيني ..!
اغمض عيونه وابتسامته مافارقته وهو ميـ*ـت ..
البدايه لكُم
و النهايه من اختصاصي سأُبدع في لمساتي الأخيره ..
اخذت جوالها ببرود بيدها المتلطخه " انسو بنت اسمها وعد " وبكل قوه رمت الجوال على الجدار شايله الجىثه لبرا تدفنها حفرت الحفره راميه جىىثته داخلها
وبالنهايه غرست الحفاره على القبر نزل جسدها للارض نازله دموعها الحير صارت نفسه قا*تله بس موب ذا الي تبيه ؟؟؟ ليه زعلانه ؟؟ هن قتىىىل اهلها ليه تبكي عشانه ! بـ ـس هو انتىىقم لها من اهلها بس ماااهر ماله دخل يحبني بس ليه كذا !!
قامت من مكانها تحاول تمسك نفسها لاتطيح وتتوازن في مشيتها واول خطوه دخلتها هي مركز الشرطه تبلغ عن نايف وغيث واصيل واديب وهيثم
اتجهو لها منخرشين من وضعها جلست امام المحقق اخذت نفس عميق : انا وعد مازن آل عبدالله ببلغ عن شباب قتىىىله وجايه ابلغ عني
انصدم : عنك ؟
ببرود : اي قتىىلت
اخذ نفس عميق وهو يسمع قصتها المؤلمه ، وعد : اذا موب مصدقني روحو لرياض في قبر هناك على انه انا ! ودليل ثاني في قبر بالبيت ذا
اعطته ورقه توصف له المكان اخذ نفس عميق وهو يشوف يدها المتجرحه
: طيب خل اكلم لك احد البنات يجيون يعالجونك
بعصبيه : مابي اتعالج ابي انقىىص انا ذبـ*ـحتتتت !
تنهد تنهيده طويله : بس موب بيدك هو اعطاك وضغط الزناد عنك
وعد بعصبيه اكثر : ابييكمممم تقصو**ني !! القاىىتل ماله الا كذا عشان ربي يغفررر لي
مسك راسه من الصداع الي داهمه بسبب هالبنت : تقدرين تتوبين بس بطريقه أخرى الحين بعد التحقيقات غيث لازم يتوقف واصيل ماعليه شي ونايف هو الي كان يساعد اديب وهو بيكون عليه حكم اكبر لانه اغتىىىصبك
نزلت دمعتها بقهر : بس اصيييل ساعد في ذا الشي
: ماقدر والله ماعليه شي الولد
بعصبيه ضربت الطاوله : اجل انتم ياشرطه وش فايدتكم وانتم ماتمسكون التجار !!
بعصبيه يحاول يهدى : ماااعليه شي افهمي
بلعت ريقها من صوته العالي : بس ساااعد اجل اقتىىىلوني يلاا !