📌 روايات متفرقة

رواية ليتك من الحب ماخوفتني pdf الفصل الخامس 5 بقلم ليان

 رواية ليتك من الحب ماخوفتني pdf الفصل الخامس 5 بقلم ليان


رواية ليتك من الحب ماخوفتني pdf الفصل الخامس 5 هى رواية من اجمل الروايات الرومانسية السعودية  رواية ليتك من الحب ماخوفتني pdf الفصل الخامس 5 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك  رواية ليتك من الحب ماخوفتني الفصل الخامس 5 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية ليتك من الحب ماخوفتني الفصل الخامس 5

رواية ليتك من الحب ماخوفتني pdf الفصل الخامس 5 بقلم ليان




رواية ليتك من الحب ماخوفتني pdf الفصل الخامس 5 بقلم ليان


الا انها نطـقت بصُوت مبحـوحح وتعبانها من إلم رجلها : وش تـبييّ؟؟لاتقرب صـووبي!.
لهـاب راعييّ الددسن بشحمه ولحمه تبسم بسُخريه وهدوء وهو ينزل لمستواااها ويهمس بحرارة : ياطهر .. هذي مو غلطتك .. غلطةً ابوك لانه تحدى رجال أجودي
ورغم ان لهااب الي كان يجهل اسمها نادها بلوحة سيارتها !
طهر الي انتفضت بدّموعها وإلمها وكانت تجهل اساساً وش معنى كلامه ومتى ابوها تحدى الرجال اساساً؟؟.
لثّواني لهاب الـيي شالها بالأحضان وهو يحملها واخـتلطت حرارة جسمه الحاره بحرارة جسمها الباردة!!.
طهر الي ماكانت عارفه وش مبتغاها ضـربته وهي تحاول يفكها ولكن تجمدّت وانسلب تنفسها من دخـل لبـيتها وماحسّت الا بأبوها الي كان بالحـووش مع جدها جابر واقفين وبينهم ولد عمّها ..
لهاب الي محتضنها بقوة وكأنه يمـلكها وكان يوجه ابتسامات لـ ذياب المنصدم والي كانت عروق جبهته بتنفجـر وبيفترس لهـاب زي الـذذيبب!.
كـانت هالطهر الي تتسمى عند ابوها بطهر الأرض مُغريه بـحضن ولـد الفلاح ..
ثُوب احمر ملطخ بالمُويه و مشدود عـلى جسدها المرسوم وكاشف عن ذراعها بينما شعرها الي نازل ومبلل وعيُونها الباكّيه بعيُون ابوها !.
هييّ كيف تتجرأ تناظر لذياب الذيب بمنظرها هذا؟؟.
ذيّـاب الي اعصابه تالفه وحسّ بقلبه بينفجر من زودّ القهر ونطـق بصُوت عالي ؛ طـهــر؟؟.
لهاب الي تبـسم بسُخريه وهو ينـزلها بالارض ونطـق بصُوت عاللي ومليان غرور : وييين الي يـقول الرجال يوصلون للقمر ومايـوصلون لبـناتي؟؟.
الا ان ضحكته زادت من شاف وجههـم الباهت ونطـق بسُخريه : ماعلموك ان بـناتك القمر نفسه؟؟
ذيّاب الي تقدم بخطُوات سُريـعه ولأن اعصّابه تالفه وضايقق خلـقه ضرب ولد الفلاح مع وجهه ومسك ياقه ثُوبه الـضيق وهو يشّدها ونطـق بقهر : لابارك الله فـيك ياولد الفقر ..!
طهر الي ماقدرت تناظر ولد عمّها او جـدها بسبب عدم مقدرتها على هالعار الي ماعرفت كيف تلبّسها فجأة
لكن ماحسّت الا بيدّ زهور تحضنها وتهمس:طهر؟؟
طهر الي بكّت وانهال دّمعها وهييّ جاهلة كيف وصلت هالزهور وضمّتها تحت قطرات المُوييه والمطر الجاررح ..
الا ان لهـاب تفل الدّم الي تجرح من داخل فممه ونطق بضحكة مكبوته بقهر : لوو إنك مانت بحسببةً ابوي كان ردّيتها لك!
ورغمم ان ذيّاببب الذيب كانت بيرجع ينهال عليه بالضرب لكن اخيراً ولد العممّ الي كان واقف معهم مسكّه وهو يهمس : ياعميّ مايصير .. خله يولي وحسابه عسير صدقني!
ذيّاب الي هدأ ونطق بهدوء وصُوتت عالي : تحسب ان حرّكتك ذي بتمر على خير؟؟ ، حـايل كلها بتحرقك ياولد الفقر
الا ان هاللهاب ضحك وهو يـطلع من البيت بكبره
زهـور الي احتضنت طهر وهي تحاول تقومها ونطقت بقلق : لييه ماتقومين؟؟.
الكل منشـغل بهاللحظة وكانت زهور تبيّ تسحب طهر بسرعة قبل لايلـف عليهم ابوهم ذيّاب بـس كانو جاهلين عن الجد جابر الي تنهد بضيّق وهو يناظر هالموقف الي كان من بدايته ولنهايته غير واقعيي بتاتاً .
طهر الي انهمرت دّموعها وخافت زيادة وهي تنطق : رجليي .. ملتويه يازهوور..
الجد جابر الي اقترب بخطوات ومرر عكازته لزهور وهو ينطق بينما عيُونه على ذيّاب الي يهديها ثنيان : خذي عكازتي ياطهـر .. قبل لايلتف أبوك ويشُوفك هنيّا

بعـد إسبوع .

وضُوح ناظرت بهاء تتمـرن وهي تزفـر : كل يوم لك موهبه جديدة .. طيب اقولك حاجة؟ شرايك بموهبه الدراسة بمكاني؟
بهـاء الي ضحكت وهي تتعدل بينما تطفي ايبادها ونطـقت : وانا اقولك شرايك تداومين اول يُوم ولا اعلم عمّيي كايد على الرسايل حقت المدرسة؟؟.
وضوح الي شهقت وهي تتكتف : ماتفقنا كذا!! جايه أسليك وانتي تهدديني؟؟.
بهاء الي اخذت منشفتها وهي تضحك : لا حبيبتي هذي لمصلحتك وانا جادة تراني انتظرك تداومين كل الإسبوع ، على العموم جهزي نفسك بنطبخ بعد ما اتروش
وضوح الي شهقت وزفرت : تـويي متكشخه طيب؟؟. ماقدر اطبخ يابهاء دوريلك احد الخدم هذا كثرهم يعني شايفتني خدامه اساعدك؟!
بهاء الي تبسمت بهدوء وهي ترفع حاجبها : لا بكرا سمموك تعالي قولي بهاء ابي اساعدك بطباخك
وضوح الي زفـرت بقهر وهي تقُوم ونطقت بصوت عآلي : خمس دقايق اذا ماخلصتي مابساعدك بالطباخ!
وضوح الي طلعت من غرفة بهاء بعد ماسمعت ضحكاتها الي انصدرت من الحمام ولثّواني فتحت جوالها من شافت رنـا صحبتها مرسله لها رسالة هذا طولها :" تخيلي يابنت! ماكذب عليك هالمره يقولون الحارس مو شايب يقولون حول الثلاثين وفوقها جبت العلم من البنات الي داومو قبل العشر الآواخر يقولون لمحو طوله يخوّف وطويل وفوقها صوته خششنه حتى البنات مايخرجون بسرعه عشان يعيد اسمهم .. ايش ذا التخلف البنات صدق موصاحيات ماصدقن على الله يلاقن حارس على بدايه الثلاثين .. بس بجيب لك العلم داومي اول اسبوع نشوف وش المصير نقدر نهج من الحصص ونروح للبوفيه ولا لا "
ضحكت وضوح وهي تسجل صوت : اقولك بهاء غصبتني اداوم ولا بتعلم ابوي عن نحشاتي ، خلاص الموعد بعد الاجازة اول اسبوع نشوف وش الوضضع لازم لازم ندور طريق ننحاش منه وواضح لو انه بالثلاثين بينشب لنا وراعي البوفيه حنا مصدر رزقه الوحيد كسر خاطرييّ"
لثّواني قـبل لاتمشي خطوة وتسكر جوالها سمعت صوت ابوها كايد الي عاللي صُوته وتقدمت لبابـه وهييّ تسمع صُوت حواره الغريب والي كان متقطـع مابيّن
" ولدك الوحيد ؟ ولدك الوحيد وخرب حلالك وسقط شركتك؟ ونشر معلومات شركتك يا محمد؟؟. هو الي كان ينضرب فيه مثل الاخلاق والإدب اخرتها يطيح ماء وجهك قدام العالم ، وبعدين خله يتأدب عيال هالزمن ماينعطون وجه"
كـايد الي كان حاط المكالمة سبـيكر ونطق عمّها محمد بتفهم وثقة " صادق ياكايد .. بخليه يتربى ، لولاك انت واخواني كان انا بالشوارع أشحذ ..الله يعين ليّته مو ولديّ الوحيد
وضـوح الي كانت تجهل وش الي سـالفتهم وبالذات سالفه ولد عمّها محمد منهو ذا ومتى اساساً عمها محمد عنده ولد؟؟.
كانت تجـهل هذي العـائلة بشكل كبير ولاكأنها منهم.
لكن ما اهتمت ومـشت لـ المطبخ

البيـت الإبيض .. ذياب
كـان يطق باب غرفة هالطهر بمحاولة اخفاء عصبيّته : طهر أفتحي!
طهر الي صرخت من ورا الباب بقهر وببكـاء ينهال على خدها ويشـققه : توك تفكر تفتح الكاميرات وتشوف من الغلطان ؟؟ ذّياب السالفه مرت عليها اسـبوووع واليوم قررت تفتح الكاميرات بعد ما انحشرت بغرفتي عشان ما اقابلك وتصرخ علي وتبهذلنيي؟؟.
زهـور الي كانت تناظر الاخبار بغرفة طهر وتشرب قهوة بينما نطقت طهر ببكـاء : زهور قصري التلفزيون طيب!!
زهور الي رفعت حاجبها وهي تقصر التلفزيون ونطقت بإستغراب : لاوالله ؟ حاشرتني معك وجايبتني هنا وتزعلين اذا عليت التلفزيون.
طهر الي كانت مرتكييـه على الباب وحاضنه رجولها بلبس نومها الأبيض وشعرها متبهذل بينما عيُونها حمره ونطقت زهور وهي تتنهد : خلاص بشوف آخر الاخبار وبجي اواسيك
طهر الي انقهرت وهييّ تقوم وتتجه للـحمام بينما تغسل وجهها
البيت الأبيض ، ذياب

تثبتت عيُونه على الجد جابر"ابوه" لثّواني القهوجي ضـيف الجد جابر وأخذ الجد جـابر يشرب من القهوة ومن نزل الفنجال نطق بهدوء : ذيـاب
ذياب الي بهدوء ناظر أبوه والاكيد ان هالجابر وراء نبرته موضوع كـبير وكايد
الجد جابر الي تبسم بهـدوءء وعكس الي كان بينطقه الي كان مدّمر : اعرف ليّ واحدً يا ذياب خطب زهور
ذياب الي استقام وبعصبيّة رسمية ومدّمره اعصابه :وييين أبوها؟؟.
الجد جابر الي انصدرت ضحكات فـيها بحّة وهو يناظره :
مييـّر إنت ابوها أجلس أجلس
وتبسم بهدوء : مُجرد كلام كان بيننّا عبر عن رأييه إنه يبغاها .. هو ينتظر موافقتك عشان يتقدم رسمياً .
ذياب الي جلس وهو يزفـر بضيق : الشور شور البنت .. منهو الرجال يايّبه؟؟.
الجد جابر الي استقام وهو يضرب العصـى بالأرض وتمتم وهو يتجاهل سؤال ذياب عن اسم هالرجال : أجـل بروح ل زهور .
ذياب الي ناظر خطوات أبـوه وقلبه ينغزه بضيق وليه ماجاوبه عن اسم هالرجال؟ .
ماقدر يعـارض ذياب عن خطبةً زهور لأن الشخص من جهة جـابر ..
الجد جـابر الي دخل البيت وأتجه لغـرفة زهور وهو يناظر مافيّها أحد واتجه لغرفة طهـر

زهور
ناظرت طهر وهي تلعب بشعرها : للحين زعلانه؟.
طهر الي بضيق مسحت دّموعها : ليه كذا يازهور .. انا شسويت عشان يخرب سمعتي عند ابوي وجدي وولد عمّي؟؟.
طهر الي ضمت رجـولها لصدرها ونطقت بضيق : جسمه كان خشن ويدّه ملمسها جاف ..
زهور الي تنهـدت وهي تمرر فنجال لطهر وهمست : آنسي يا طهر .. ماعليك أبوي وجدي يحلون الموضوع..
لثّواني طـق الباب وقامت طهر وهي تنزل الفنجال لناحيةً سريرها وهي تتغطى .
لثّواني استغربت زهور من نطق الي دق البـاب : زهور..موجودة؟.
زهور الي اعـتدلت وهييّ تنزل المخده الي بحضنها وتفتح الباب لجدها الي همس بهدوء : تعالي آبغاك يازهور
بـلعت ريقها هالزهور وبهدوء لحقت جدها
جـلست قبال جدها جـاابر الي نطق بهدوء : تبّين كااسر يازهور؟؟.
زهور الي تقشعرت من طارريّه وتحس ان هالكلام تكرر عليها لكن متى ؟؟. ,, زهور الي ناظرت لجدها بنظرات متوتره وهو اساساً وش يقصد انها تبيّه؟؟ نطقت بأستغراب وتوتر : كيف ياجدّ؟.
الجد جاابر الي بهدوء ناظر زهور ونطق : تدرين إنك غاليه عليّ وانا ما استرخصك للرخيص وأعطيك آياه .. تبين كاسر يا زهور؟.
راودّها الضـيق واللهفّة الي مو طبيعيه من رجع يعيد ويكرر نفس جمـلته " تبين كاسر ؟" ماتعرف ليش ترددت ولوهلة حسّت باللهفة الي مو طبيعيه ناحييـةً هالكاسر !
هو ليه انسكب عليها سؤال جدها كأنه يسألها " إنتي تحبينه؟؟ تبينه ؟."
ليه فسرتها بهالشـكل ؟. ,,الا انها رجعت لواقعها وعيُونها تثبتت بعيُون هالجد جابر بتوتر ولا هييّ عارفه ليه مشاعرها مختلطه وانسكبت بطريقة تهللكها ..
الا انها بلعت ريقها واسألتها ماوقفت ونطـقت : قصدك زواج ياجدي؟؟.
الجد جابر الي كان وجـهه هادي بالحيّل ونـطق بجدّية : أيـهه .. تبيّنه ياجدّك؟.
هييّ ليه متلهفه هالكثر وجهها انشاع بالنور كأنها تفتحت من جديدة؟.هييّ ليه تحس بالأرتياح هالكثر لدرجة انها ودّها تبكي من شدّة هالأرتياح والتردد؟
الا ان هالزهور كانت متردده بداخلها واستقامت وهي ترجع خصلة شعرها لورا ونطقت بصُوت مُرتجف : بشُوف ياجدّي.
الجد جابر الي تنهد وهو يقـوم ويتمدد صوُت ثوبه : لاتبطين عليّ وانا جدّك .
زهور الي انسحبت من هالـصالة الكبيره وقلبها ينبّض بدرجة كـبييره .. هي من انسكب عطره على انفاسها انلهفت لـه .. بس من هو ؟. هي ليه تحبّه ولا قد شافته؟
وليه جدّها يقولها " شالك ١٣ سنه بأحضانه " يعني هو يعرفها؟.

تثبتت انظاره الجاارحه للراديـو او المسّجل الي كان يسكب الشعر والقصاايد بصوُت واطييّ ..
تنهدت هالكاسر الغريب ولثّواني أعتـلى شاشةً جواله رسـالة من الواتس اخذ هالجوال وهو يناظر جـابر "الجد" الي مرسلة له بالواتس ولا هييّ من عوايّده اساساً ..
ناظر رسالته الي كانت تحتوي على " تفكر "
كاسر الي حسّ بعروقه تنبرز وحاول يخفي هالعلامة القاتله.
تنهد بهـدوء وحراره جسده مـو معقوله ابداً ، غمض عيُونه
تعليقات