📌 روايات متفرقة

رواية ليتك من الحب ماخوفتني pdf الفصل السادس 6 بقلم ليان

 رواية ليتك من الحب ماخوفتني pdf الفصل السادس 6 بقلم ليان

رواية ليتك من الحب ماخوفتني pdf الفصل السادس 6 هى رواية من اجمل الروايات الرومانسية السعودية رواية ليتك من الحب ماخوفتني pdf الفصل السادس 6 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية ليتك من الحب ماخوفتني الفصل السادس 6 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية ليتك من الحب ماخوفتني الفصل السادس 6

رواية ليتك من الحب ماخوفتني pdf الفصل السادس 6 بقلم ليان



رواية ليتك من الحب ماخوفتني pdf الفصل السادس 6 بقلم ليان


رغم ان الجد جابر قـال لكاسر بالحرف الوأحد
" البنت ماتتذكرك يا كاسر .. ظنك بتوافق ؟."
استذكر هالاحداث الي انسكبت عـلى عقله بشكل كاااسر ومهلك وتنهد هالكاسر وهو يشرب المُويه بـجرعة وحده وبضيق وهو يناظر الدخان الي كان جنب المسجل بالضبـط.

أول يُوم دوام .. وضوح
لبـست مريولها وهي تخلي شعرها منسدل على ظهرها وناظرت لبهاء الي تفطر ونظرها على الآيباد الي كان ينعرض ملـخص لروايه روسية عتيقه , تنهدت بضيق وضوح وهي تنطق بصُوت حازم : انا رايحه بس عشان اشوف الحارس الجديد مو عشان تهديدك
قاطعتها بهاء وبفـمها قطعه توست : حبيبي بتداومين كل الإسبوع
الا ان هالوضوح اخذت شنطتها وهي تعبس : نشووووف بشوف الاوضاااع واردلك
فتحت جوالها بهاء وهي تفتح على الرسايل وتوريهم وضوح وضوح الي تملكتها العصبيّة وعبست : شـفيككك ياخي .. خلاص لاتورين ابوي رسايل المدرسة ممكن بس اغيب يوم الخميس؟؟.
بهاء الي سكرت الآيباد وهي تقُوم : افكر ، يلا على دوامك
وضوح الي عبـست بشدّة وهي تناظر لجوالها الي حطته بشنطتها عشـان تهربه للمدرسة طبعاً .!
حطت الطرحة على راسها بشكل مُهمل بينما تطـلع للسواق

زهور
رغـم البرودة الي استحلت جسمها من استذكرت اول لقـاء لها مع هالكاسر الي كان مهلك ومافـشل انه يهلكها بكُل مرّة ، مسكت دّلة القهوة وهي رايحة لـ الصالة لانها ماتحب تتابع بغرفتها جـلست بالكنب وهي ناويه تفتح القناة الأخباريه كـلعادة لكن تجمدت وبرّد جسمها من فتحت قناةً الشعر والقصايد وهي تنـاظر هالشاعر الغريب الي كان يقصد ويشعر ..
لثّواني عـلت التلفزيون وهي تصب القهوة بينما نطق هالشاعر الي عرّف على الشاعر الأصلي لـ هالقصايد والي كان " الشاعر المكسور.."
"ا انفضي الضيّق من صدري بوجهك السمّح
لاتوادعيني هالمرّة ولاترميني وسط السجُون وانا ابعدهن
انا اضمك وسط قسّوتي واشيلك بـصدريي وانا جمرّة وإنتي باردّة! "
كـانت هالأبيات كافله انها تشـل تفكيرها وسط شربها ل هالقهوة المدّمرة والي كانت تعشقها ولذّة هالقهوة زادت من سمعت هالشاعر يقصد بـ هالإبيات المدّمرة والمهلكة
الا ان مسمعها صار كلّه خضُوع ل هالأبيات الي رجع سكبّهم
" تنقالت أحاديثي على شفاه ابوك
وفسّرها اني مو جاد معك
لاتتناقلي احاديثي مثلّه وتعتبريني كـذاب .."
الا انها ارتجـفت وانتفض جسمها وهي تحس ببـرودة تحتل جسمها ولا قدرت تفسرها ..
رجعت تحط الاخبارية وهي تحاول ماتلقي بـال على قناة الشعر والقصايد ..

وضـوح

لثّواني السُواق وقف بشكل قاسي لدرجة راسها ارتطم بالمرتبة الي قدامها وانفخت بقوّة وهي تدّس جوالها
سـواقها الي مايتكلم معها ابداً ويتكلم بالافعال مثلاً لمن يوصل للمكان المحدد يوقف السيارة بقوة عشان يرتطم راسها ودايم يضحك عـليها بالدّس .
وضوح الي نفست ونطقت : هوّن علينا يا هارون
فـتحت الباب وهي تنزل ورجعت تسكره بشكل قاسي وهي تضحك من شافته لف وهو معصّب ، تنقلت انظارها على غرفةً الحارس ولثّواني مشت بإتجاه الغرفة وهي توقف وتحاول تناظر لـكن الي ماتوقعته يطلع قدامها وينطـق ببحة صُوته : تستري يابنت!! وش هالمنظر؟.
وضوح الي ارتجفت وهي ترجع تحط الطرحة على راسها بتوتر ولا لمحّته دخلـت بسرعة للمدرسة ونفسّت بقوة وهي تحس بدّم عروقها يضخ بالقهر
من تصرف هالحارس البغيض!
دخـلت الفصل وهي تناظر مكانها الاخير وبسرعة مشت وهي تناظر صحبتها رنا متوتره
وتنقلت انظار هالوضوح لمكانها والي كانت جالسه مكانها اشد اعدائها " سلمى " وضوح الي تملكها الغضب ونطقت بصوت منخفض وسُخرية كونهم حصة احتياط والاستاذة موجودة : وين كرامتك وإنتي جالسة بمكاني؟
سلمى الي انتفخ وجهها بالعصبيّة كون مكانها مسروق ومالها لاكرسي ولاطاولة قامت بقهر وهي تستأذن الاستاذة تطلع برا
وضوح الي ضحكت وجلست بمكانها وهي تناظر لـ رنا وضحكت : سويتي خير لمن دسيتي طاولتها للحين اشوف وجهها المنتفخ بالعصبيّة ياني ضحكت
رنا الي تنهدت وهمست : خلينا من ذا .. حارسنا شكله مو خبيل!
وضوح الي انقهرت من موقفها معه قبل شوي ونطقت بعصبيّة وقهر : واضح والله بس انا بكسر خشمه شكل ماينفع معه الا الفلوس!!.
رنا الي تافأفت : المديرة رافعه خشمها علينا تخيلي شتقول؟ تقول الحارس الجديد بيكسر كل خشم وحده تعاند وماتلبس نقاب وكانت تناظرني بأنتصار بس لاتخافين بنرشي الحارس بفلوس ولعلّه ينفع
وضوح الي حطت رجلها فوق الطاولة وبقهر نطقت : قسم ماينفع معها ذي ليتتت ابوي سمعني وهدد كل الي يتعرض عليّ بس تعامله ذا وعدم اهتمامه لاني سحبت ثلاث سنوات!! ياخي لـيش .
رنا الي نطقت وهي تحط يدها على خدها : اقولك طول وقته بالغرفة مايطلع يحسب نفسه مشهور ، شفت وحده اليوم وقالت لي انها شافته والغبيه تتغزل فيه وتكتب شعر ماشفتني الدفتر بيّدها بوقت الطابور حتى لمن رقت بالدرج طاحت وطاح دفترها وشافته استاذة الدين " فاطمه " وتخيلي انهبلت وهي تصادر الدفتر وواضح انها بتكمل شعر وقصايد عليه ، اقولك الغبيه الي انسحب منها الدفتر جلست تبكي ومارضت تدخل الفصل لين جرتها المديرة ودخلتها للفصل ودموعها اربع اربع
وضوح الي مسكت بطنها وهي ميّته ضحك حرفياً ومسحت دّموع الضحك وهي تناظر لـ رنا : واضح بيكونون كوبل السنة وبيصيرون مضحكة المدرسة ، هذي من جدها تبي حارس اكبر منها ب ٢٠ سنة ؟ لاتضحكني
رنا الي ضحكت من استذكرت المديرة : وتخيلي المديرة مسويه الرجل الغيور ماتعلمنا وش اسمه حتى بالطابور ياكثر البنات الي طالبو بأسمه والمديرة سوت نفسها ماتسمع وانهبلت لان نص البنات جاهم فضول حوّله
رجعت تعتلي ضحـكة هالوضوح وهمسّت بهدوء لـ رنا : تبين ننحاش؟؟.
تبسمت رنا بخبـاثة : من جدك؟ تم !
الا ان وضوح تكتفت وهي ترتكي على الجدار : بس وش الحل مع هالحارس؟
رنا الي ضحكت وناظرت هالوضوح وهي تهمس : بنسوي نفسنا استأذن لطالبة ، بعد الفسحه نترك اغراضنا ب الفصل وننزل بالحوش بدون لحد يدري بنا واذا دخلت وحده تستأذن نطلع على اساس ان حنا الي استأذنا انتي المرَة وانا الطالبة
وضوح الي رفعت كف يدّها لرنا وصـفقته وهي تضحك بينما شـلتهم الي جلسو بجنبهم وهمست وحده من البنات " بسمة " : بتنحاشون مره ثانيه؟؟.
الا ان وضوح ضـربتها على كتفها وهي تسكتها وتهمس ؛ لو انكشفنا بننكشف منك تكفين صميها
بسمة الي عبست وتكتفت : طبعاً ولا بعمركم بتخلوني انحاش معكم طيب بشوف العالم والبوفيه
وضوح ضحكت وهي تنادي رنا : رنا رنا تعالي شوفي النكته تبي تنحاش واول مانبي نخطي لبرا المدرسة تجلس تتبكبك ماتبي يكتبونها تعهد
رنا الي مسكت راسها : بسمة دوختيني!! يعني تبين تنحاشين معنا بوقت الحارس الجديد؟
بـسمة الي عبست بقهر

الفـسحة .. ورا المدرسة
وضوح اخذت العبـاية وهي تلبسها وغطت راسها بينما نطقت رنا : بتخلين الطرحة براسك؟ وين النقاب؟
وضوح وهي تناظر رنا : اوف مابي وين ايامك يابوومشعل
ضحكت رنا وهي تلبس النقاب وتناظر الباب بينما نطقت : اخلصي البسي عشان الي دخلت ماتطلع بسرعة
حطت الطرحة براسها وضوح وهي تغطي مريولها ولثّواني سحبت رنا وضوح وهي تطلع برا ولثّواني
وقفت وهي تناظر الحارس الي معطيهم ظهره ويدخن مشت بسـرعة وكانت بتنزل من الدرج
ولثّواني تجمد دمها من نطـق بصوت خشـن : وين يامرَه ؟؟؟.
ورغم ان هالوضوح ما التفت من التـوتر نطـقت بهدوء ويدّها ترتجف : احنا مستأذنين لـلطالبة!
وهالحارس الي ما اقتنع وسمعت صُوت خطواته وراهـم وصُوته صار قـريب بشكل مُرعب ويوتر : ووين الورقة الي من الإدارة؟
ونطق بسُخريه بانت بصُوته : ووين شنطةً هالطالبه؟؟.
وضوح الي ما استحملت وبلعت ريقها وهي تضرب رنا ونطقت : وين شنطتك يابنّيه؟؟
رنا الي دخلت بسرعة للداخل ولفت وضوح ولثّواني انصعقت من شافته وبسبب انها كاشفه شاف وجهها وحلله
توترت وهي تدخل للداخل بخطوات سريعة
ولثّواني شالت العباية من دخلت وهي تهمس لرنا : يقهر يقهر
رنا الي ضمت عبايتها وهي تهمس : يمه منه هذا له عيُون ورا راسه؟ موطبيعي قديش كريه!!.
تنهدت وضوح وهي مابعمرها خافت شعور انها تنحاش بس هالمره احتلها لدرجة جسدها يرتجف ونطقت رنا : كيف نرجع ؟ وش السوّات؟
جلست وضوح على الكراسي وهي تنتفض بينما نطقت : بنقول لـ فاتن الي بفصل ٢/٤ توصل رسالتنا للبنات واذا خرجت الاستاذة يلاقوننا بالحمامات ونقدر نرجع
دسـت وضوح العبايات ونطقت : بروح من الدرج الثاني وانتظريني بالحمامات اركضي بسرعه لاتشوفك الإدارة
رنا الي هزت راسها ووضوح الي رقت للطابق الثالث وهي تدق الباب على فصل فاتن ولثّواني ناظرت استاذة الحديث وهمست بهدوء : استاذة ابغى فاتن ضروري
الاستاذة الي رفعت حاجبها ونطقت بسخريه : تعالي اقلطي مامن غريب ياوضوح
وضوح الي تبسمت بقهر وهي تدخل لفاتن وهمست بسرعه لفاتن : ابيك تستأذنين للحمام وتروحين لفصلي تقولين لشلتي يجوني بالحمامات بعد ماتنتهي الحصة ضروري فاتن
فاتن الي ناظرت لوضوح بتملل وهزت براسها بينما وضوح الي طلعت بسرعة دايكرت ل الحمامات
وضوح الي اطلقت تنهيدة وهي ترتكي على مغاسل الحمامات وعيونها تثبتت على رنا ونطقت رنا : شفتيه؟؟
وضوح الي رمشت بتكرار ونطقت بتملل : اف شافني هو بس ماشفته ولا لمحته من طوله الي كنه ماسورة!
رنا الي حطت يدها على قلبها وتنهدت : اشوا انه تساهل معنا يارب مشت عليه الخطة

الطلعه
نـاظرت لشللتها الي يودعونها بما ان الدوام إنتهى والآن وقّت الطلعة رفعت جوالها وهي تدخل للمدرسة ولآخر بقعة مايتواجد فيها احد وضغطت على اسم " هارون" وهي تنتظر يرد لانها حرفياً ماتبي تشوف الحارس او تضطر تجلس معه بنفس البقعة ومايفصلهم الا غرفته.
لثّواني هارون الي ماردّ على اتصالها وانقهرت وهي تحاول مرّة ثانيه تتصل لكن للأسـف ..
طفى جوالها وضمته لصدرها وهي مقهورررة
صُوت المديرة الي كان وراها رعبها : وضوح؟؟

تعليقات