رواية ليتك من الحب ماخوفتني pdf الفصل السابع 7 بقلم ليان
روية ليتك من الحب ماخوفتني pdf الفصل السابع 7 هى رواية من اجمل الروايات الرومانسية السعودية رواية ليتك من الحب ماخوفتني pdf الفصل السابع 7 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية ليتك من الحب ماخوفتني الفصل السابع 7 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية ليتك من الحب ماخوفتني الفصل السابع 7
رواية ليتك من الحب ماخوفتني pdf الفصل الـسابع 7 بقلم ليان
وضوح الي ما التفتت وهي تنزل دّموعها عشان تخدع هالمديرة خبت جوالها وهي تلف للمديرة ودموعها اربع اربع ونطقت المديرة باستغراب وذهول : وشفيك؟؟
وضوح الي مسكت بطنها بتألم : الدورة توجعني ياستاذة عشان كذا
المديرة الي اقتربت وهي تطبطب على ظهرها ونطقت : روحي يابنتي اتصلي على اهلك مابقى الا بنات شوّيات لاتتأخرين اكثر من كذا.
لثّواني طلعت استاذة المناوبة والي كانت تدرس "الدين"ونطقت هالأستاذة وهي متكتفه : بدال ماتهونين عليها ياستاذه خليها تتغطى وتفكنا من فتّنه الرجال
وضوح الي انقهرت وهي تأخذ شنطتها وتطلع برا ونطقت المديرة : البنت تعبانه استاذة فاطمه
وضوح الي طلعت لبرا وهي تتمتم بقهر وهي تجلس على الدرج الي برا وقريب من غرفة الحارس: كملت على الدفتر وجت تسوي نفسها متدينه ياعلك ماتربحين
انصدر صوت عصى تنغزها مـن خصرها وريحة الدخان فاحت مع صُوت عتيق وبحّة عميقه فيه : شتسوين هنيّا ليه ماجـو أهلك؟؟
وضوح الي نزلت راسها ونطقت بقهر وجرائة : شوف عصاتك وين صارت انت ماتستحي؟؟.
هالحارس الي رجع يدخن وتبسم بسُخرية من لاحظ وجههل : إنتي آخر وحدة اسمع كلامها يا منحاشه ، آجل بتنحاشين وأنا موجود؟؟.
وضوح أليّ رجعت تجلس على الدرج وعيُونها على شباب الثانوي الي كانو يمشون قدام ثانويتها ومسحت دّموعها بقهر ونطق هالحارس : الواحد لابغى ينحاش يفكر بذكاء إنتي من وين تفكرين؟؟.
وضوح الي نطقت ببحة وقهر بصُوتها : وإنت متى بتسكت؟موطبيعي كل شوي تقرقر فوق راسي لين متى!
الحارس الي ضحك بسُخرية وهو يرمي الدخان قدامها وعيونه الحادّة على شباب الثانوي : ماقالت لك المديرة اني برجع اربي كل وحدة هنيا؟
وضوح الي نطقت بقهر وهدوء : تربي الكل الا انا حطه ببالك
كان بينطق لكن تراجع لمن شاف سيارة مرسيدس وتراجع وهو يدخل غرفته.
وضوح الي رفعت راسها وناظرت مرسيدس ابوها وهي تتنهد وتقوم لناحيةً السيارة ومن فتحتها نطقت بقهر : متأخرين علييّ!!
كايد الي رفع حاجبه وبحدّة صوته : هارون انصدمت سيارته وهو رايح للبقالة شنسويلك عاد
ناظر المرسيدس وهـو يطلع من غرفته ولثّواني لف من نطقت المديرة : يابـاهي
بـاهي الي ناظرها بهدّوء ومررت المديرة المفتاح وهي تتمتم : الحين المعلمات بيطلعون سكر باب المدرسة والله يوفقك لاتنسى العصر العمال بيجون وينظـفون .
لهَـاب
المسجل الي كان يعتلّي بصُوت "خالد عبدالرحمن" نبـس فيّاض بهدوء : انت تدري انك على سيّرة لسان البيت الابيض؟ يرضيك يالهاب!! وابوك كبير سن ومايتحمل يسمع اخبار ماتبشر بالخير
لَـهاب الي نفض دخـانه ونطق بهدّوء وحدّه : يافيّاض انت متى بتسكت ؟ قلت لك ماني مرتاح الا لمن اقلع هالذياب مثل قلع الضرس.!
فيّاض الي تنهد وهو يمسك راسه بينما يتحسس هالددسن : تخيل لو يعرفون ان اغلى شي الددسن حقك؟ شبتسوي عاد؟؟.
لَـهاب الي نطق بحدّه وعصبيّة : احـرقهم يافيّاض ان قـربو مِنها!
فيّاض الي تنهد مرّة ثانيه ومرات لامتتاليه من هالتنهيدات وهو يمسك المسواك ونطق : وش الحل طيب ياحبيبي هذول يحرقون حايل كلها هذول ماينمزح معهم آل وايـل!.
لَهاب الي وقف قدام البيت ودلك جبهته بدوخه : تكفى وقف تقرقر يرحملي أهلك .. إنت ناسي من انا؟؟ انا ولد الفلاح يا فيـااض صحصح.!
طـفى الددسن لهاب ونطق بهدوء وسخريه : يلا ياحبيبي لا اسمع لك حسّ عند الـربع
فيّاض الي توتر وهو ينـزل ودخل الأستراحة لهَاب واول ما خطى خطوة طـب عليه مكحل ونطق بسُخريه : ياولد الفلاح سويـتها؟؟.
بـهت وجه لَهاب وهو يتمتم : وشـو؟؟.
مكحل الي دق ظهر هاللهاب وهمس : سويتها وحضنت بـنت المزاييّن؟؟.
لَهاب الي اخذته العصبيّة وحسّ ان ثُوبه بينقطع التفت علـى فيّاض وهو ناويّ نيّة شيـنهه بـس مكحل الي مسكه بتوتر وهمس : يرجال حنا ربعك ماعلمتنا مو من حقّك تطلع عصبيتك بهالآدمي
فيّاض الي خلخل يدّه بشعره وهمس بتعب : اوف يالهاب هذول ربعنا اكيد بكب عفشنا وانت مو اول واحد ينكب عفشه شفيك زعلان؟؟.
لهاب الي نطق بحدّة وعصبية : هذا شي كبير مو شي زي التفحيط والدخان والله يافيّاض لو مانت بعشيري كان حفرت قبرك بمكانـك يالضبط!
نفـث انفاسه هاللهاب وهو يتمنى ان هالعصبيّة تروح مع انفاسه قـبل لايجرم بـفياض الي واقف قدامه.
مسـكه صـديقه " حـارث " الي نفث بوجهه الدخان وضحك ببحة حارث وهو يناظر لهاب الي يقح من الدخان : ياولد رجعت لصوابك؟؟ وتـرت الاجواء لـنا أقول انثبر الحين وخلن نتقهوى .
لهاب الي جـلس بالجلسة ومرر له فيّاض القهوة وهو مبتسم ونطق لهاب بحدّة : ياسوّاد وجهك يافياض وتبتسم بعد؟
فيّاض الي ضحك وهو يجلس : لو اني مو عارف اطباعك وعصبيّتك ومزاجيتك كان تخانقت معك بس يلا عصبية وتزول وتـرضى علينا
تجاهل الكلام لهاب وأشر على حارث وهو ينطق : الا ويـن حمد داشـرنا؟.
بهـدوء تبسم حارث : يـدشر .. وين بيكون يعني؟
لَـهاب الي اخذ الدخان من حـارث ونطق وهو يولع الزقارة : ولعـو لنا شي .. ودي ادشر وافـحط لكن مامن سيارةً غير الددسن المزيونه وانا ماودّي ادشر فيها اشغلو بالي
مرر الجوال فيّاض لـ لهاب وهو ينـطق : دورنا شي طيب
مكحل عبـس وهو يضرب ظهر فياض : وانا شسوي هنيّا؟ ليه ما اعطيتني؟ الكسـرات والشيلات انا الي محترف فيها
لهاب الي ضحك بسُخريـه وهو يولع الكسـره
ولثّواني اشتعل وجه مكحل بالقهر والغبّننه: هذا شي تولعه؟.
لَـهاب الي تبسم بسُخريه وهو يدخن وهو يستمع
" سامحتك من كل قلبيّ يالعنزي
سامحتك بعيوني مع غيري يالفضلي لامحتك"
مكحل الي تنهـد وهو يأخذ البـلوت وتمتم : اقـربو ، بس الا لهَاب لايقرب على ذوقه ذا
لَهاب الي ضحك وماوقـف وهو يشُوف وجه هالمكحل مشتعل ، اقترب وهو يجـلس ورجع يناظر حارث : حمد ننتظره ولا نمضي هالليله بدونه؟.
حـارث الي دعس على الزقارة بالدعاسه حقت الدخان وتمتم وهو يأخذ البلوت : ماعتقد ، امس جـاء متأخر ولمن جيت الصباح لقيته نايـم بالأستراحة ماتحملت ورفسته
لـَهاب الي ضحك بسُخريه وهو يلعب بالبلوت
قرب حارث الشيـشه لـ لَهاب وهمس : تشيـش؟
لَهاب الي نفـى براسه وتمتم وعينه على البلوت : لا حدي دخان
فيّاض الي تمتم : حارث يرحملي اهلك خـبي الشيشة عن عيُوني ابوي يجرم فيني اذا مسيتها.
حارث الي تبسم وهو يقرب الشـيشه ل مكحل وضحك مكحل وهو يشيش قدام فـيّاض الي اشتعل وجهه بالقهر
لَـهاب الي رفع جواله وهو يناظر الساعة وحك راسه بـوهقة وهو يقـوم : بروح يـالشباب
تمتم مكحل وهو يرمي البلوت على لهاب : شباب؟؟ حـنا رياجيل يا ولد الفلاح
لَهاب الي تبسم بسُخريه وتمتم وهو يلبس نعوله : لا والله فناجيـل
طـلع وعينه على جواله الفاضي من الرسايل ولو وصلته رسالة من ابوه كان جلس بـس هالمرّة ابوه مارسل لـه رسالة وعرف ان ابـوه زعلان مِنه ، تنهد وهو يركب سيارته ويسـمع صُوت تفحيط وضحك وهو يستـذكر حمد الداشر راعييّ التفحيط الي ولا بعمره فـوّت تفحيط الشباب والداشـرين .
حرك سيارته الددسن وهو يـولع المسجل على الكسـرات العشوائية ولع زقارته وهو يفتح الشباك وعينه على الطريق لكن اول ماكان بيُوقف على الإشارة ناظر الثـلاث سيارات الي كان وراه وبنفـس اللون الأبيـض ومضللين وماعليهن لـوحات؟.الا انه دعـس وهو يمشي بسرعة فائقة ويناظر المرايـه والسيارات يـلحقنه!.
هالمرّة ماتوتر وكان مركـز على الكسره الي تعتلي هالراديـو رمى زقارته وتثبتت عيُون الجارحه على عداد البانـزيل ولثّواني عبس والعصبيّة اعتلت وجهه وهو ينـاظر ان البنزيل بيـخلص!!.
ماكان عنده حل الا انه يـواجههم , هالمرّة العصبيّة كانت محتلته وضـايق خلقه من يومه لبـق سيارته بعيـد بالبراحه وهو يدور المطـرقة ولقـاها وهو ينفض انفـاسه
ابتعد عن سيارته عشان مايـقربون مِنها ، مشى لناحيه الثلاث سيارات وهو يناظرهم يلبـقون.
هـو اول ماخطى خطوة قدام هالسيارتين ماحس الا بـطلقة تخترق كتفه الأيـسر!!.
طاح وهو ماسك يدّه ورفع راسه وهو يناظر الملثـمين وماعرف يميّزهم ولثّواني تجاهلوه وهم يمشون لناحية البراحة لكن همس عشان يستفـزهم:وين رايحين ياولاد الكـلب؟.
حس بخطواتهم تـوقف وتتجه ناحيته واخذ المطـرقة وهو ناوي نيه شرانيه لكنـه كان بالأرض ولا قدر يُوقف بسبب هالشخص الي طـوق يدّه اليمنى
قـبل لايهمس لَهـاب انكـسرت يده اليُمنى! صـرخ وهو يـلعنهم ودّمه يجري وماحس الا وهو يـضرب رجل هالرجال الي قـدامه بالمطرقـة ، الغريب ان الرجال كبت صرخه وجعه وماكـان فيه وقت يلتف ل هاللهـاب وراح مع جماعته .
ابتعـدو ومشو بسيارتهم وهو طايح بهالأرض بدّمه .
حسّ بدوخه وقهر يتغلغل بـداخله و وتالله ولو يعـرف من ورا هالمـوضوع يحـفر قبره مكان مايجري دّمه .
هـم كيف تجرؤ وجـوه جماعة؟ تـالله لو الليل ماهـو ظلام كان حـفر قـبرهم لكن ما اعطوه فرصة وواجهوه بالأسلحة.
الرياجيـل اطباعهم مو كذا ، الرياجيل يواجهون فـرد بفرد
هالمرّة هالزهـور كانت مسكره التلفـزيون وماشربت قهوّة وعينها على جوالـها رفعت راسها من جلس ابوها قـبالها وتمتم بهدوء : وش قـلتي لجدك؟.
زهور الي رجعت عيـنها على جوالها وتمتمت : بيـفرق شي لاقلت ؟.
ذيـاب الي حاول يكبت طـلوع عروقه الي ظهرو بفكّه وتمتم : تعرفين إني ماودي ازوجك.
زهور نزلت جوالها وتثبتت عيونها على ابوها ذياب وهمست : بتقطع نصيبي ؟
سكّت ذياب واعتـراه الغضب وهو يتحاش عن عيُون هالزهور وتمتمت زهور : تعرف ان جـدي من يُوم ولادتي حلـفك إنه يزوجني هو صح؟ وش بيـتغير لاعرفت مين الي متقدم لي ، بتطلع عن عن شـور جدي يايبه؟.
سـكّت هالذياب وقـام من هالبـقعة وتنهدت زهور وهي تناظر التلفـزيون هييّ من فتحت على قناةً الشعر ماقد رجعت تفتح هالتلفزيون وتحـس راسها يوجعها من التفكير وعدم شـرب هالقهوة الي أدّمنتها -
لَـهاب .
كان يحس بلـزوجه دّمه تحـته مباشرةً طـلع جواله الي تلطخ بالدَم وطاحت عينه على رقم حمد وتمنى هالمرّة حمد يكون قـريب مِنه رفع السماعه وانفاسه تلاحـق الموت من وجع يدّه الي فيها الرصاص والي هو ماسك فيها الجوال أنفتحت المكالمة من حمـد واليّ بدوره كان يتمتم ببرود : نعم؟.
ضـحك هاللهاب بوجع وهو يسمع نبـرةً صوت هالحمد وهمس : حــمد ..
غـمض عيُونه هاللهـاب وتمتم : أنصـبت من قطاعين طرق،انا قريب من الاشارة الي بعد استراحتنا تلاقيني فالبـراحة ,, لاتــعلم إبـوي.
ماتحمل ضـغط يدّه هاللهاب وطـاح الجُوال وهو يسمع ضجيج حمد بالجـوال ،