📌 روايات متفرقة

رواية ليتك من الحب ماخوفتني pdf الفصل الـثامن 8 بقلم ليان

رواية ليتك من الحب ماخوفتني pdf الفصل الـثامن 8 بقلم ليان


رواية ليتك من الحب ماخوفتني pdf الفصل الـثامن 8 هى رواية من اجمل الروايات الرومانسية السعودية رواية ليتك من الحب ماخوفتني pdf الفصل الـثامن 8 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية ليتك من الحب ماخوفتني الفصل الـثامن 8 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية ليتك من الحب ماخوفتني الفصل الـثامن 8

رواية ليتك من الحب ماخوفتني pdf الفصل الـثامن 8 بقلم ليان



رواية ليتك من الحب ماخوفتني pdf الفصل الـثامن 8 بقلم ليان


وضـوح الي كانت جالسه عند التسريحه وتنشف شعرها الطـويل تمتمت بهـاء وهي داخله : وش عنـدك بغرفتي؟
وضوح الي تركت المنشفة وتبسمت : مشتاقة! جـايه اسولفلك واونسـك ليه ماتبيني؟.
بهاء الي جلست بتعب على فراشها وهي تأخذ أيبادها وتفتحه وتأشر لـ وضوح تكمل حكيها
وضوح الي تبسمت وتمتمت : شرايك تخليني اغيب؟.
بـهاء الي لازمت الصـمت والسكوت وعينها على ايبادها وعبست وضوح وهي تلف وتكمل كلام ؛ حارسنا ملعـون يابهاء يقول بربي كل وحدة بالمدرسة وتبيني بكرا اداوم؟ على مـووووتي
بهاء الي ضحكت وهي تسكر ايبادها وعينها تثبتت على وضوح : اخيراً جاء الحـارس الي يكسر عينك ويوقفك عن نحشـاتك!
وضوح الي عصـبت وكان ودها تقـول كيف تصرف معها لكن لازمت الصمت من ناحيةً هالموضوع وتمتمت : مستانسه حـتى انتي؟؟. متى بتسوقين وتجيبيني وتوديني للمدرسة بدال هـارون؟.
بهاء كتمت ضحـكتها وناظرت وضوح : تدرين ان هارون مهجدك؟ عمي كايد مايثق الا ب هـارون ومستحيل يسمح لأحد يجيبك ويوديك الا هارون .
وضوح الي عبـست وانقبض قـلبها بقهر
بهاء الي حطت سماعاته بإذنها وتمتمت : خلي عنـك الدلع وبكرا مداومة
وضوح الي انقهرت وهي تقـوم وهييّ ناويه نيه شرانيه على هالحـارس البغيض .

ذياب ، البـيت الإبـيض

رمـى الفلوس على الطاولةً وتمتم بـقهر : وليه ما اخذتو سـيارته؟ وكذا بتثـبتون انكم قطاعين طـرق؟؟.
الا ان هالرجال الي كـانو قدامه واحد منهم نزل راسه وتمتم : أعذرني في وأحد طلع من بـيته وخفنا يشك فينا ويبلغ باليالله هجـينا
ذياب الي نفـث انفاسه بقهر يتغلغل بدمه بسبب هاللهاب وهمس : ماكسرتو يديه الثنتين ليـه؟؟.
بـلع ريـقه الثاني وهو يهمس : قدرنا نصوبه بالرصاص بيدّه والثانيه لويـناها
تنهد ذيـاب وهو يمـسك رأسه وناظر لـرجل الي قدامه وهمس بسُخريه : يعني هو قـدر يأذيك ومايخاف منك وإنت هجيت بسرعة؟.
ذيـاب الي جلس على كـرسيه ومسك راسه وهو يتنهد ويأشر لهم يطلعـون
مكحـل ناظر حمد وهو يـفكر وتمتم : الحين ليه دق على حمد ولا دق علي؟ وش يميز هالحمد؟
حارث الي مسك اعصابه وضرب ظهر حمد وهو يتمتم : الحين انت همك على مين داق؟ يرجال شـوف ايديه الثنتين متهدمات !
فيّاض الي تمتم بحسرة : ياحسرتي عليك يالهاب اذا قام بينجن على عضلاته الي بيجلس فتره مايستخدمهن
حمـد الي ناظر جوالها وتمتم ببـرود : اقول قومو عمي ابو لـهاب بيجي.
حـارث الي مشـى بفياض ومكحل وهو يـطلعهم بينما حمد الي كان جالس على الكـرسي والستاير مغـطيه تنهد بـثقل قلبه وهو يناظر لهَاب النـايم والأجهزة حـوله ومر يُوم على هالحادثة والي ماكان ودّه يعلم ابو لهَاب لكن هـزه اتصال ابو لهَاب لمن كان يسأله عن لهاب بكل حنيّة
" ياولدي حمد وين لهاب ؟ لاحس ولاخبر؟."
تنهد حـمد وسمع خطوات وهو يلف على ابـو لهَاب الي دخل العنـاية وهو يدور لهاب زي المجنون ..
لثّواني قام حمد وتمتم وهو يمسك ابو لهاب"الوافي":عمّي لايتكدر خاطرك ، كان جاي للبيت بس اعترضـوه قطاعين طرق.
الوافي ابو لهاب الي حس بالدنيا تدور فـيه وهو يمسك يد حمد وتمتم : ليه سيارته ما انمست اجل؟.
حمد الي تنهد بتوتر وتبسم : عمي تعرف ان لهَاب يغـلي سيارته صـح؟ وهي ملبـقه بعيد عن موقعه اكيد كان متعمد يبعدها عشان محد يقرب صُوبها.
الوافي الـي ترك يد حمد واقترب وهو يجلس بالكرسي ويده على راسه بـحسرة عـلى عمر ولده

فـتح عيُونه وهو يناظر الأجهزة تحتل كامل جسدها ومن شدّه تعبه حرك عيُونه لناحيةً الغرفه وناظر حمد الجالس والي كان ماسك جواله لكن سرعان ما نزله وناظر ل لهـاب الصاحي ونطق حمد : أبـوك موجود
لَـهاب الي بلع ريقه بصُعوبة ونطق بصُوت خشن : يعني انا قايلك ماتعلمه ليه تعلمه؟.
حمـد الي عقد حواجبه وتمتم ببرود : انت تدري اني تارك كل اشغالي وحتى قاطع التدخين بهاليُوم وملازمك؟ مـتى بتوقف تقلقنا؟ مخـبي شي يالهاب؟
لَهاب الي كـان يلعن الي سببه بـذي الحاله لانه مو قادر يرفع يده ! تجـاهل سؤال حمد وهو يتنهد ويحس ماعاد يـقدر يتحرك.
قـام حمـد وهو يطلع بينما لهاب الي تنهد وعينه على السقف
الأستـراحة ، الشـباب
حـارث ٣٠ ، حمد ٢٨ ، فيـاض ٢٧ ، مكحل ٢٨
مكـحل اخذ الشيشة وهو يشيش وتمتم : تتوقعون صدفه ان يده كانت بتنكسر ؟ وبالذات يده الثانيه ملتـويه؟
فياض الي كان بفمه المسواك وتمتم : يابوي لاتوسوس صاحي إنت؟ معـقول البيت الابيض يسوونها؟
مكحل الي ناظر فياض باستغراب وتمتم بسخريه : البيت الابيض؟
فياض الي ارتكى على المـركة : انا ولـهاب نسميهم كذا شعرفك.
حـارث الي نطق بإستغـراب وناظر فياض : انت ماقلت لي ان لهاب شالها بيديه الثنتين؟ معـقوله صدق؟.
كان بينـطق فياض لكن دخل حمـد وهو يتمتم بأستغراب : شالها ؟.
توجهت الانظار لـ حمد وحارث الي مسك راسه بتنهـد وناظر حمد الي نطق : وش تـخبون علي؟
جـلس حمد وهو يأشر لـ مكحل يعطيه الشيشه ، مكحل الي تبسم بتوتر وهو يحرك الشيشه لناحيته وجلس بتوتر وحارث نـطق : شي مو مهم
حمد الي حدّه صوته بانت : حــارث
مكحل الي توتر من التفت لـه حمد وتمتم بتوتر وهو يغمض عيُونه : لَهاب تعبـث ببنت من بنات البيت الأبيض وشالها وهو يوديها لأبوها
فيّاض نطق بعصبيّة : امداك تـلقط كلمتنا انا ولهـاب يالسروق!
حـمد الي كان بيترك الشـيشة وتمدد ثـوبه اعتلى المكان لكن نطـق حارث بصوت عالي وعيُونه الحاده عليـه : إجـلس ي حمد
حـمد الي كان يحترم حارث دايـم بسبب إنه الاكبر بينهم لكن نـطق : تبيني أسكت عن القذر هذاك ؟ يأذي الرايح والجاي؟.
حارث الي اشر عليه مره ثـانيه يجلس وجلس حمد وهو كابت أعصابه وتمتم حارث : حتى لهاب غـلطان ليه يمسها ويمسكها قدام ابوها ؟.
حمـد الي تمتم بحدّة وقهر : انا جـلست عشاني احترمك ياحـارث بس الموضوع ماراح يمر عـلى خير عندي ، واما عن غلط لهَاب ، لهَاب ولا بعُمره غلط !
حـارث الي مسك راسه بـصداع وتمتم لـ حمد : من كثر ماتكرر عليه هالكلام بيشوف نفسه ، حمد ندري بغلاوة لهاب عندك بـس تهجد؟.
حـارث ضحك وهو يناظر حمد : تـبي نفحط؟.
حمد الي من شدّة ان مزاجـه زان بـسبب طاري التفحيط رفع يدّه وهو يكبت ابتسامته
الشبـاب ضحكو ومكـحل نطق بضحكة : انا احترت من هالتفحيط الي كل ماينجاب طاريه الابتسامة تشـق مبسمك!
لَهـاب
ورغـم انه تمنى ينام هاللحظه وكان يغصـب عيُونه على النوم لأنه ماودّه يشوف عيُون ابوه الي مليانه عتب وخوّف على فقدانه حسّ بخطوات جايه لناحيته وغمض عيُونه بسرعه وهو ماودّه يسمع عتابه ابـوه لكن ابوه الي كان يستغفر ويهلل ويـسبح وقف عند السرير وتمتم وهو يتنهد : لـهاب
لَهاب الي تنهد وفـتح عيُونه وهو يلتف لأبوه بينما ابوه الي رجع يتنهد وهو يجـلس على الكرسي ويقربه عند لَـهاب وتمتم بهـدوء : لين متى بتطـلع من البيت وانا يدي على قلبي يالهـاب؟. ماكفـاك المصايب الي جنيتها؟
لهاب الي ناظر ابوه وتمتم بهدوء : يـبه .. اعترضـوني قطاعين طرق وبس ..
الوافي الي مسك راسـه وتمتم وانتفـض هاللهاب من كلامه : إنت ولدّي الوحيد لاتـذبحني بغيابك وطيشك

وضـوح

تثـبتت عيُونه على جوالها والدنيـا ظلمه والسـاعه توشك على ١ بـالليله ودخلت قروب صحباتها وتكتب بضيقة
" ابي صـملتكم انكم تداومون هذا وانتم مو مغصـوبين من اهاليكم .. يابنات والله ضيقه مابي اداوم الحارس احسه ملعون ولو شفته بتوطى ببطنه "
ردت عـليها بسمة بسُخرية
" ياحبيبي انتي من باقي ماحقد عليك وحطك براسه غير المعـلمات الي كل يوم يلاحقونك ويغصبونك تحطين الطرحة على وجهك ، لأن عيال الثانوية السربـوتيين كل يُوم واقفين عند مدرستنا عشان يلمحونك"
الا ان رنـا الي شاركتهم هالحـديث
" الساعة ١ مستوعبين؟ ويابنات الحارس واضح انه ملعون وواضح انه صغير اقص يدي اذا ماتعـدى الثلاثين ، بعدين تعالي وضوح انتي تأخرتي اليوم صح؟ ماشفتيه؟."
وضوح الي تقشعرت من تذكرت عصـاه على خصرها وكتبت بـقهر
" لا ماشفته نشب لي من ورا وجلس يطقطق علـي جعل لسانه للـقص"
عيُونها كانت مثـبته على الجوال وعلى صوتيـةً جدها الي كان يطلبها انها تجيـه بالبيت ويبغاها بموضوع .
كانت التساؤلات والاستفهامات تملي راسها ، ارتشـفت من قهوّتها وعينها على التلفـزيون الي مامسته وعينها على الجريدة المحطوطه بالطـاولة ، تنهدت وهي تقُوم وكانت بتروح لـغرفتها لولا مالمحت غرفةً طهر مفـتوحة دخلتها وهي تناظر طـهر الي كانت جالسه على كنبتـها الوردية وضامه رجـولها
اقتربت زهور وهي تمسح على شعر طهر وتمتمت : شـفيك؟
طهر الي دفنت راسها وسط رجـولها وتمتمت برجفة:مـدري قلبيّ مو مرتاح يازهور.
زهور الي جلـست على طرف الكنبة بكونها صغيرة ورجعت تمسح على شعر طهر : وش شاغل بالك؟.
طهر الي رمـت كل الي بداخلها وعيـنها ممتلـيه دّموع : زهـور .. ابويّ مجنون صح؟ وهذا شي مو جديد.. شفتي الي شالني وسط احضانه؟. لـه مدّة ماجاء بيت جارنا الي قدامنا يازهور معـقول ابوي سـواله شي؟.
زهـور الي انقبضّ قلبها والتساؤلات كـثرت براسها وليـه طهر شايله هم هالداشـر؟.
الا ان. زهـور تمتمت. بهدّوء : إنتي ليه شـايله همّه؟
ماردّت هالـطهر ورغم انها كانت فعلاً ماتطيقه وتكرهه بـسبب افعاله ونظراته ونظرات شـلته لكن آخر شي ماتبّيه انه يطيح بيدّه ابوها القاسي والي مايهمّه غير مصـلحةً بناته
زهور وطهر الي كانت لـغتهم بعد اي كلام السكّوت والي يدّل انهـا تبغى تمضي وقت لحالها ..
استذكرت زهور جدّها ولاتبي تتأخر عـليه طلعت وهي تسكر الباب وراها

بـيت الجدّ , زهور
رفـعت نظرها للبـيت وهي تـدخل من البـاب وناظرت الجلسـات واعمامها الجالسين يسولفون ولـمّحها عمها محمد وهو يـقوم ويهلل ويرّحب : هلا ببـنيتي زهور!
الا ان زهـور مبسمها اعتلـى وكان مبـسمها يزهر .
سحبها عمها محمد لناحيةً عمامهـا وسلمت على كل واحد فيهم وهـم يرحّبون فيها
الا ان عـمّها عبدالعـزيز نطق بعـتاب : أفـا يازهيـره الأكيد إنك جـاية عشان جـابر صح؟ كثري من زيـاراتك لنا الي تنبت ورود.
ورغم ان زهـور كانت ماتعشق الزهـور ابداً وتكـرههم ومحد يعـرف بهـالشي تبسمت وهي ترجع شعرها ورا وهي تـتمتم : تبتشر ياعمّ أعـذروني بروح عند جدي.

تعليقات