📌 روايات متفرقة

رواية ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم الفصل الثالث 3 بقلم الربانة صفاء

رواية ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم الفصل الثالث 3 بقلم الربانة صفاء

رواية ما عاشرت شمس ولا خاوت pdf الفصل الثالث 3 هى رواية من اجمل الروايات الرومانسية السعودية رواية ما عاشرت شمس ولا خاوت pdf الفصل الثالث 3 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية ما عاشرت شمس ولا خاوت الفصل الثالث 3 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية ما عاشرت شمس ولا خاوت الفصل الثالث 3

رواية ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم الفصل الاول 1 بقلم الربانة صفاء

رواية ما عاشرت شمس ولا خاوت الفصل الثالث 3 بقلم شروق عبدالله


مشّى عقاب يجلس بالكنبة يناظر لها ورفعت نظرها له بحقد عمرها ماتنسى كيف صحت في المستشفى بعد ايام وبكل برود يعلمها بموت اهلها حتى عزاء ماحضرت ولا ودعتهم وياخذها معه من مكان لمكان ..

نطق عقاب بشخصيته وقوته وخشونه صوته : ثُريا من يوم ورايح تعيش هنا بينكم بآمري انا واللي عنده اعتراض يواجهني
سكتوا جميعًا باستغراب حتى نطقت مجيدة : سبرها بسبر الخدم ماتجلس مع بناتي بنفس المقام
ونطقت بعدها بعلو : ميري جهزي لها الملحق تحت الدرج
ناظرت لهم بشرود تستوعب حياة رُميت عليها والجحيم المقبل عليها وميلت ثغرها تبتسم تناظر لهم بنظرات من لهب يجهلها الكل جنونها وخسارتها لبراءتها وتلبسها بلباس القوة والجنون ..

نرجع بالاحداث للورى
بيت سعود آل رشيد

الفريق الاول ورجل تهابه الدنيا من شهامته وقوته يقف امام المرايا ببدلته تاج وسيفان متقاطعان ونجمتان امامه كل الميداليات و الشهادات شكر له وعرفان لشجاعته وقوته ورجولته في ميادين المعارك رجُل والرجال قليلًا له .
التفت وقت دخل مُهاب واخوه يمّان وأختهم الصغيرة سمر لابسين عسكري واخفى ابتسامته يلتفت لهم : عسكر ! استعداد دُر واحد اثنين واحد اثنين
تقدموا يمشون معه مشية عسكرية يرددون خلفه : نازلك يا عدوي نازل ، مصيونة دايم يا بلادي ..
عبارتين يرددها في التدريب الميداني ومع اولاده حتى رسخّت في ذاكرتهم مثل النقش على الحجر .
عبس يمّان يردف : يبه انا ماودي اصير عسكري بصير مهندس
ابتسم سعود يناظر له : قلبك رقيق وانا ابوك الهندسه افضل لك
انزل نظره لمُهاب وابتسم : الاسمراني ابو قلب شديد يقوى
ابتسم مُهاب وتقدمت وردة : ابوك ينشد عليك يا سعود مشينا لهم
هز رأسه ومشى طالع مع اولاده متجهين في ظُلمة الليل نحو بيت الجد متعب ، انزل سعود يده لسلاحه يحسّ بغرابة يستشعرها بموهبته من الظُلمة الغريبة عليه وسرعان ما اشتغلت انوار تحيط به ووقف السيارة بقوة يرتد اجسادهم للامام وهمس : لحد يتحرك
سحب سلاحه ونزل بترقب يُدرك انه محاصر من كل الجهات ورفع نظره لعقاب ينزل من السيارة وناظر له بكره شديد لخاين يطلع من مصايبه مثل الشعره من العجين ماقدر يثبت تهمته بسبب واسطته اللي تغطي عليه دايم ..
ابتسم سعود بسخريه : السفير !
تقدم عقاب منه موجه سلاحه : الفريق الاول !
نطق سعود بصوت جهوري : ان كنك رجال واجهني لوحدنا سيارتي فيها عيالي
ابتسم عقاب يناظر له : هذا المطلوب مانبي من نسلك ادمي
تعليقات